جدّ يوم أمس الثلثاء وفي حدود الثالثة بعد الظهر حادث مرور على مستوى الطريق الجهوية 27 النقطة الكيلومترية 11 بين نابل وقربة، أسفر عن وفاة 3 أشخاص وجرح 6 آخرين. وتتمثل صورة الحادث في انزلاق شاحنة محمّلة بالبطاطا واصطدامها بسيارة نقل بين المدن ممّا تسبب في انقلابها. وحسب ما أفادت به مصادر أمنية فإن سبب الحادث يعود للإفراط في السرعة . وذكر مراسل اذاعة شمس اف ام أن تدخل أعوان الحماية المدنية كان سريعا.
قضت محكمة مصرية بحبس أصالة نصري شهراً مع وقف التنفيذ، ودفع غرامة قدرها عشرة آلاف جنيه مصري بعدما خسرت قضية السبّ والقذف التي رفعها عليها شقيقها أيهم. وكان الخلاف بين الشقيقين قد جاء على خلفية موقف كل منهما من الأزمة السورية، وخصوصاً أنّ أصالة متحمّسة شرسة للمعارضة.
من جهة ثانية، أعربت أصالة عن غضبها الشديد من اختراق صفحتها على موقع "فايسبوك"، وقالت في رسالة كتبتها على صفحتها على "تويتر" "إختراق صفحتي على الفايسبوك طريقه فيها غباء مباشر. وللتأكيد قلبي وروحي مع إخوتي الأحرار في سوريا الأبية"، في تحد منها لمخترقي الصفحة الذين أرادوا معاقبتها على آرائها السياسية كما يوحي ردّها.
وكانت أصالة قد تلقت سيلاً من الرسائل القاسية من قبل أشخاص مجهولين ردّت عليها بقولها "من يرسل رسائل قذرة مثله تدل على مستواه ومستوى من يقف معه، الله يلعنهم متلما لعنوا الحياة بوجودهم".
وتابعت تقول "لم أتخيل يوما أن يكون شاب أو صبية من وطني الذي أفخر به بهذه السفالة".
وعادت واعتذرت عن ردودها القاسية بقولها "اليوم بس بمناسبة العيد ما كان فيه حدا عم يمسحلي الرسايل البشعة، وانفعلت شوي، بعتذر. عموماً يظهر لازم نتعود على وجود الأشرار ونحتقرهم".
وكانت اصالة قد اعلنت في وقت سابق، عن رغبتها في اقفال حسابها على موقع "تويتر"، بسبب الرسائل التي كانت تردها، إلا أنها عادت وعدلت عن رأيها، بعد أن استعانت بأشخاص يخضعون حسابها للرقابة، ويحذفون الرسائل قبل أن تقرأها هي.
من جهة ثانية، أعربت أصالة عن غضبها الشديد من اختراق صفحتها على موقع "فايسبوك"، وقالت في رسالة كتبتها على صفحتها على "تويتر" "إختراق صفحتي على الفايسبوك طريقه فيها غباء مباشر. وللتأكيد قلبي وروحي مع إخوتي الأحرار في سوريا الأبية"، في تحد منها لمخترقي الصفحة الذين أرادوا معاقبتها على آرائها السياسية كما يوحي ردّها.
وكانت أصالة قد تلقت سيلاً من الرسائل القاسية من قبل أشخاص مجهولين ردّت عليها بقولها "من يرسل رسائل قذرة مثله تدل على مستواه ومستوى من يقف معه، الله يلعنهم متلما لعنوا الحياة بوجودهم".
وتابعت تقول "لم أتخيل يوما أن يكون شاب أو صبية من وطني الذي أفخر به بهذه السفالة".
وعادت واعتذرت عن ردودها القاسية بقولها "اليوم بس بمناسبة العيد ما كان فيه حدا عم يمسحلي الرسايل البشعة، وانفعلت شوي، بعتذر. عموماً يظهر لازم نتعود على وجود الأشرار ونحتقرهم".
وكانت اصالة قد اعلنت في وقت سابق، عن رغبتها في اقفال حسابها على موقع "تويتر"، بسبب الرسائل التي كانت تردها، إلا أنها عادت وعدلت عن رأيها، بعد أن استعانت بأشخاص يخضعون حسابها للرقابة، ويحذفون الرسائل قبل أن تقرأها هي.